- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
مرسلة بواسطة
Unknown
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
نبدأ موضوعنا بكلمة أتا حامل فبمجرد أن تسمع العائلة أو الأسرة موضوع الحمل تعم فرحة كاملة و ينتاب الأب و الأم مشاعر مختلطة من الفرحة و الدهشة أو القلق بالأضافة الى الشعور بالمسؤولية.
تراود الأزواج الجدد الشكوك بشأن ماادا كان بوسعهما أن يحسنا رعاية مولودهما الجديد. وقد تتوهم الأم بسبب ما تسمعه من بعض الناس عن حاجة ألأطفال الى الرعاية وما ينتج عنه من مشاكل و احتياجات.
فالحقيقة لا تخافي من اطعامه و لا تخافي استجابة رغباته ما دامت هده الرغبات معقولة و فكري في سعادتك حين ترين طفلك رجلا يافعا أو عروسا في حفل زفافها. حينئد ستنسى ألأم كل معاناتها و تتمنى من الله العزيز القدير أن يهبها الكتير.
تراود الأزواج الجدد الشكوك بشأن ماادا كان بوسعهما أن يحسنا رعاية مولودهما الجديد. وقد تتوهم الأم بسبب ما تسمعه من بعض الناس عن حاجة ألأطفال الى الرعاية وما ينتج عنه من مشاكل و احتياجات.
![]() |
المولود الجديد |
من العيب أن ننضر مقدما و نرجو أن ياتي دكرا أو أنثى , فقد يأتينا العكس و على العموم تبقى ألأم على استعداد لمنح وليدها كل الحب و الرعاية الثامة و يبقى اختلاف الجنس ارادة آلله سبحانه فهو الوهاب و الرزاق وهو الخلاق العليم.
لقوله تعالى
﴿ لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ﴿٤٩﴾أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا ۖ وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيمًا ۚ إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ ﴿٥٠﴾ سورة الشورى